عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام
هلا بيكم في منتدى عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام نرجو تسجيلكم في المنتدى ومساعدتنا في نشر علوم اهل البيت عليهم السلام ونرحب بكم مر وقضاء وقت ممتع معنا ادارة المنتدى
عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام
هلا بيكم في منتدى عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام نرجو تسجيلكم في المنتدى ومساعدتنا في نشر علوم اهل البيت عليهم السلام ونرحب بكم مر وقضاء وقت ممتع معنا ادارة المنتدى
عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام

عشاق الحسين اهالي ذي قار (الناصرية)
 
الرئيسيةاتصل بناأحدث الصورالتسجيلدخولfacebookفي حب الحسين
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



اللهم صل على محمد وال محمد
صلوات على محمد وال محمد اللهم صل على محمد وال محمد

 

 علامات ضهور الامام المهدي عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 940
نقاط : 2781
من لم يشكر الناس لم يشكر الله : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 28
الموقع : back95.allahmountada.com

علامات ضهور الامام المهدي عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: علامات ضهور الامام المهدي عليه السلام   علامات ضهور الامام المهدي عليه السلام Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 19, 2012 5:53 pm

الانتظار

ينتهج أغلب الشيعة المسلمون الآن مفهوم الانتظار، فيعتقد الشيعة أنه على الإنسان أن يكون دائما مستعد لظهور الإمام بالبعد عن المعاصي وترقية النفس عن الدنيا والحفاظ على الصلوات والصيام ونشر علوم أهل البيت. وأن يدعو الله دائما بتعجيل الفرج وخصوصا حين يرى الظلم قد استشرى أو فسادا.

ويقول السيد محمد باقر الصدر بهذا الخصوص (إن الإسلام حوَّل فكرة الخلاص من الإيمان بها في الغيب، ومن فكرة ننتظر ولادتها، ومن نبوئه نتطلع إلى مصداقها، إلى واقعاً ننظر فاعليته وإنساناً معيناً يعيش بيننا بلحمه ودمه، نراه ويرانا ويعيش مع آمالنا وآلامنا ويشارك أحزاننا وأفراحنا ويترقب اللحظة الموعودة)
[عدل]
الظهور وإتمام العدل

لكي تتم هذه العملية بالشكل المطلوب والفعال لابد من توفر شروط معينة، وهي التي ذكرها السيد محمد صادق الصدر في موسوعة الإمام المهدي تحت عنوان شرائط الظهور، وهي بشكل مختصر تتمثل في أربع نقاط أو شروط:
الشرط الأول : وجود النظرية أو الأطروحة الكاملة لعملية التغيير.

وبمعنى آخر وجود الأيديولوجية الفكرية الكاملة والقابلة للتنفيذ في كل الأمكنة

والأزمنة والتي تضمن الرفاهية للبشرية جمعاء، وهذا ما تم بالفعل بوجود

الشريعة الإسلامية والرسالة المحمدية الخاتمة.
الشرط الثاني : وجود القائد المحنك الذي يقود عملية التغيير الشامل.

حيث ينبغي أن يمتلك هذا القائد العظيم القابلية الكاملة لقيادة العالم كله ونشر العدل فيه، وهذا أيضا قد حصل والمتمثل في وجود الإمام المهدي (ع).
الشرط الثالث : وجود العدد الكافي من الأنصار والمؤازرين للقائد العظيم.

الذين يشكلون قاعدة للتغيير ولديهم مستوى عالٍ من الوعي والاستعداد للتضحية بين يدي القائد بحيث يعتمد عليهم في نشر العدل في جميع أنحاء المعمورة ويكونون قادة لجيش الإمام ومقاتلين بين يديه.
الشرط الرابع : وجود قاعدة شعبية مؤيدة وكذلك استعداد عالمي للتغيير.

أي وجود العدد الكافي من المؤمنين المؤيدين للإمام في حال ظهوره، وكذلك وجود استعداد لدى شعوب العالم لقدوم المخلص المنتظر.

من هنا نعرف أن ظهور الإمام سوف يتحقق لنا متى اجتمعت هذه الشروط في زمن واحد مهما طال الزمن، حيث أن هذه الشروط كفيله بإنجاح عملية التغيير المنشودة، واستحالة تخلف وعد الله لعبادة الصالحين.

يكون الظهور في سنة وتر أي: واحد، ثلاثة، خمسة، سبعة، تسعة من السنين الهجرية.

ويبدأ ليلة التاسع من محرم بعد صلاة المغرب والعشاء في الحرم المكي (في الكعبة) وليلة جمعة ويكون أصحابه ومعاونوه في الأرض الـ313، من حوله فيوجه بيانه إلى أهل مكة، ثم يسيطر أصحابه وبقية أنصاره على الحرم في تلك الليلة، وعلى مكة، وفي اليوم الثاني، أي العاشر من محرم، يوجه بيانه إلى شعوب العالم كافة وبجميع اللغات، وتبدأ عملية الظهور المقدس حتى تنتهي بملء الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً.

ويقول شيخ الطائفة أبو جعفر الطوسي بهذا الخصوص : (الذي نقوله في هذا الباب.. أن الذي هو لطفنا من تصرف الإمام وانبساط يده لا يتم إلا بأمور ثلاثة : أحدها يتعلق بالله وهو إيجاده، والثاني يتعلق به من تحمل أعباء الإمامة والقيام بها، والثالث يتعلق بنا من العزم على نصرته ومعاضدته والانقياد له)
[عدل]
علامات الظهور

علائم الظهور نقلا باختصار من مصدر كتاب العلامة الشيخ علي الكوراني (عصر الظهور)

*العلامة الأولى الكبرى:

اجتماع اليهود في أرض فلسطين

"فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا". - الإسراء 104

"وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علواً كبيراً، فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعداً مفعولاً، ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيراً، إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا". الإسراء 4-7

1- تشير الآيات إلى أن وقت ظهور الإمام يكون فيه اليهود مجتمعين ومسيطرين على المسجد الأقصى، لأن عملية الدخول سوف تكون بالقوة، إلى المسجد (دخول الفاتحين).

2- أن قبل الظهور مباشرة توجه ضربات لليهود في فلسطين "ليسوؤوا وجوهكم" أي أن هناك ضربات مؤلمة ومذلة سوف يتعرض لها اليهود قبل الظهور.

3- من المعروف في الروايات الإسلامية والمتفق عليها عند الطرفين أن المسلمين سينتصرون في المعركة الأخيرة، وسيكونون بقيادة المهدي.

إذاً هناك أربع إشارات تشير إليها الآيات:

1- اجتماع اليهود في فلسطين "جئنا بكم لفيفا".

2- احتلالهم للمسجد الأقصى والقدس " وليدخلوا المسجد".

3- " وليسوؤوا وجوهكم" ضربات موجهة من المقاومة قبل التحرير.

4- قيادة الإمام المهدي للمسلمين في هذه الحرب... وهذا ما ينتظره الآن المسلمون.


*العلامة الثانية الكبرى:

خروج رجل من قم

رجل من قم يدعو الناس إلى الحق يجتمع معه قوم قلوبهم كزبر الحديد لا تزلهم الرياح والعواصف لا يملون من الحرب ولا يجبنون وعلى الله يتوكلون والعاقبة للمتقين.[5]

*العلامة الثالثة الكبرى:

قوة عسكرية وإعلامية للإمام قبل الظهور

في تفسير قول القرآن (بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد) عن الصادق : "قوم يبعثهم الله قبل خروج القائم فلا يدعون وتراً (أي عدواً) لآل محمد صلى الله عليه وآله إلا قتلوه".[6]


*العلامة الرابعة الكبرى:

"المهدي مبدأه من المشرق" مسند أحمد وسنن الترمذي والبيهقي في الدلائل

أي تبدأ عملية الظهور من المشرق، من قبل بلاد فارس. "تخرج من خراسان رايات سود فلا يردها شيء حتى تنصب بإليلياء القدس" [7]

وهي تشير إلى أن الجيش الذي ينطلق مع الإمام يبدأ تحضيره في خراسان، ويكون هو الجيش الذي يتوجه مع الإمام إلى القدس.

وفي حديث عن الباقر : كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلا يعطونه، ثم يطلبونه فلا يعطونه، فإذا رؤوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا... ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم (أي المهدي عج) قتلاهم شهداء... أما أني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر (أي المهدي عج).[8]

*العلامة الخامسة الكبرى:

العمائم السود من ذرية الرسول يقاتلون أعداء الإمام قبل الظهور

عن أبان بن تغلب عن الإمام الصادق قال: " إذا ظهرت راية الحق لعنها أهل الشرق وأهل الغرب! أتدري لم ذلك؟" قلت: لا قال: "للذي يلقى الناس من أهل بيته" [9]

من الواضح أن الذرية من بني هاشم سيكون لهم دور سياسي كبير ومميز في العالم الإسلامي يزعج العالم بأجمعه في الشرق والغرب. كما سيكون لهم من النفوذ والقوة.

من الواضح أن هذه العمائم السود التي هي من ذرية النبي صلى الله عليه وآله وسلم تطلب الحق, وستزعج العالم لأنها لا تستسلم كالآخرين, وكأن رأيهم واحد, فهم من مدرسة واحدة وهي مدرسة أهل البيت عليهم السلام التي تعلمهم هيهات منا الذلة, فتسلم الراية للإمام المهدي في آخر الزمان.


*العلامة السادسة الكبرى:

أبواب القدس

أناس يقاتلون على أبواب بيت المقدس يلقون عناية الإمام الحجة قبل الظهور

عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "لا تزال عصابة من أمّتي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حوله لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة (الظهور) [10]

ورد في الرواية عن الإمام المهدي أنه:

"حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس أنا منهم وهم مني" (مئتان وخمسون علامة ظهور)

*العلامة السابعة الكبرى:

العراق ((وقت كتابة الموضوع 2009 م لم يتم إخراج المصدر لعدم التاكد من صحة الخبر))

دخول قوات غربية إلى العراق

"ورود خيل من قبل الغرب حتى تربط بفناء الحيرة..." [11]


*العلامة الثامنة الكبرى:

العراق((وقت كتابة الموضوع 2009 م لم يتم إخراج المصدر لعدم التاكد من صحة الخبر))

استشهاد نفس زكية في النجف مع 70 من الصالحين

"قتل نفس زكية بظهر الكوفة في سبعين من الصالحين" [12]

*العلامة التاسعة الكبرى:

العراق

انتقال العلم من النجف إلى قم قبل الظهور

يقول الإمام الصادق : ستخلو الكوفة من المؤمنين, ويأزر عنها العلم كما تأزر الحية في جحرها ثم يظهر العلم ببلد يقال لها قم, وتصير معدناً للعلم والفضل حتى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدين حتى المخدّرات وذلك عند قرب ظهور قائمنا [13]

وعن الصادق : وأن البلايا مرفوعة عن قم وأهلها, وسيأتي زمان تكون قم وأهلها حجة على الخلائق, وذلك زمان غيبة قائمنا إلى ظهوره [14]


*العلامة العاشرة الكبرى:

العراق

خروج السفياني النتظر وهو شخص يجهز جيوشه للبطش باتباع آل البيت النبوي قبل ظهور المهدي.

عن جابر بن زيد الجعفي قال سألت أبا جعفر (الإمام الباقر) عن السفياني فقال: " وأنّي لكم بالسفياني حتى يخرج قبله الشيصباني يخرج بأرض كوفان، ينبع كما ينبع الماء فيقتل وفدكم فتوقعوا بعد ذلك السفياني وخروج القائم [15]



العلامة الحادية عشرة الكبرى: ((وقت كتابة الموضوع 2009 م لم يتم إخراج المصدر لعدم التاكد من صحة الخبر)) سقوط العراق بيد قوات اجنبية وتعم الفوضى في بغداد

ورد في رواية خطبة البيان عن أمير المؤمنين : ألا يا ويل بغداد من الري من موت وقتل وخوف يشمل أهل العراق إذا حل بهم السيف فيقتل ما شاء الله... فعند ذلك يخرج العجم على العرب ويملكون البصرة - [16]


*العلامة الثانية عشرة الكبرى:
((وقت كتابة الموضوع 2009 م لم يتم إخراج المصدر لعدم التاكد من صحة الخبر))

الحجاز

آخر حكام الحجاز اسمه عبد الله

عن الإمام الصادق: من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم (أي ظهور الإمام)، ثم قال: إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله، ويذهب ملك السنين ويصير ملك الشهور والأيام، فقلت: يطول ذلك؟ قال: كلا - [17]

*العلامة الثالثة عشرة الكبرى:

العالم

خوف الناس قبل الظهور من الأوبئة والزلازل والأعاصير

في الحديث عن أمير المؤمنين يشير إلى علامات الظهور (نعم قتل فظيع وموت سريع وطاعون شنيع) - الهداية للحصني ص 31

و عن الإمام الباقر :

" لا يقوم القائم إلا على خوف شديد وطاعون (وباء) قبل ذلك"

*العلامة الرابعة عشرة الكبرى:

الكون

دخول مذنب إلى مدار الأرض فيغير كل الطبيعة الفلكية على الأرض

ذكر نعيم بن حماد عن الوليد قال بلغني أنه قال يطلع نجم من قبل المشرق قبل خروج المهدي، له ذنب يضيء لأهل الأرض كإضاءة القمر ليلة البدر - [18]

*العلامة الخامسة عشرة الكبرى:

القادة

الخراساني

الخراساني هو الذي يسلم الراية إلى الإمام المهدي أو يكون أعلى منصب عند أهل (خراسان) حتى يسلم راية الولاية والقيادة إلى الإمام المهدي.

إذا خرجت خيل السفياني (عدو الإمام المهدي) إلى الكوفة بعث في طلب أهل خراسان، ويخرج أهل خراسان في طلب المهدي (أي لمبايعته) فيلتقي هو الهاشمي (الخراساني) برايات سود على مقدمته شعيب بن صالح (قائد الجيش) فيلتقي هو وأصحاب السفياني بباب إصطخر (منطقة بجنوب إيران) فيكون بينهم ملحمة عظيمة فتظهر الرايات السود (أي تنتصر) وتهرب خيل السفياني، فعند ذلك يتمنى الناس المهدي (أي لمبايعته كما بايعه اتباعه) ويطلبونه. - [19]

ورد في الروايات مواصفات الخرساني كالتالي: 1- سيد هاشمي حسيني. 2- من خراسان. 3- صبيح الوجه. 4- في خده الأيمن خال. 5- في يده اليمنى خال أو خلل (الخال في اللغة علامة ضعف).

العلامة السادسة عشرة الكبرى:

القادة

شعيب بن صالح

عن عمار بن ياسر: المهدي على لوائه شعيب بن صالح. - [20]

وفي رواية أخرى: إن على مقدمة جيش المهدي رجلاً من تميم ضعيف اللحية يقال له شعيب بن صالح.[21]

وعن محمد بن الحنفية: ثم تخرج من خراسان رايات سود قلانسهم سود وثيابهم بيض، على مقدمتهم رجل يقال له شعيب بن صالح من تميم، يهزمون أصحاب السفياني، حتى تنزل ببيت المقدس توطئ للمهدي سلطانه.

أما مواصفاته بحسب الروايات كالتالي: 1- شاب أسمر. 2- خفيف اللحية. 3- نحيل. 4- قائد القوات. 5- صاحب بصيرة ويقين وتصميم لا يلين. 6- رجل حرب من الطراز الأول لا ترد له راية. 7- إنه من أهل الري.


*العلامة السابعة عشرة الكبرى: ((وقت كتابة الموضوع 2009 م لم يتم إخراج المصدر لعدم التاكد من صحة الخبر))

القادة

اليماني

عن الصادق : وليس في الراويات راية أهدى من راية اليماني، هي راية حق لأنه يدعو إلى صاحبكم فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس، وإذا خرج اليماني فانهض إليه، فإن رايته راية هدى، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه فمن فعل ذلك فهو من أهل النار، لأنه يدعو إلى الحق، وإلى صراط مستقيم.[22]

ورد في الروايات أن مواصفاته كالتالي:

1- سيد هاشمي. 2- من نسل الإمام الحسين (أي حسيني). 3- اسمه أحمد. 4- يماني (إما أن يكون من اليُمن من قبائل يمنية أو من اليمن والبركة). 5- رايته موالية لراية أهل البيت.

*العلامة الثامنة عشرة الكبرى:

السفياني وانقلاب دمشق وأنه سيكون أكبر عدو للإمام المهدي

عن السجاد : إن القائم حتم من الله وأمر السفياني حتم من الله ولا يكون قائم إلا بسفياني.[23]

وعن أمير المؤمنين قال: يخرج ابن آكلة الأكباد (إشارة إلى جدته هند) من الوادي اليابس (سوريا) وهو رجل ربعة (مربوع) وحشي الوجه ضخم الهامة بوجهه أثر جدري، إذا رأيته حسبته أعور، وأبوه (عتبة بن أبي سفيان) وهو من ولد أبي سفيان، حتى يأتي أرض قرار ومعين فيستوي على منبرها.[24]


العلامتان التاسعة عشرة والعشرون:

آخر العلامات

الصيحة والنفس الزكية

وعن محمد بن مسلم: ينادي مناد من السماء باسم القائم، فيسمع ما بين المشرق والمغرب، فلا يبقى راقد إلا قام، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه من ذلك الصوت، وهو صوت جبرائيل، الروح الأمين.[25]

وفي رواية يصيح أن الحق مع آل محمد عليهم السلام، وتكون الصيحة في النصف من شهر رمضان، وتقول رواية أخرى إن إبليس يتحير ماذا يفعل بهذه الهزيمة الإعلامية الكبيرة، فينادي في الأرض بنداء مضاد، لكي يربك الناس أن الحق من النصارى، وهذه الصيحة تكون في نفس العام الذي يظهر فيه الإمام.

ومن العلامات التي أشارت إليها الروايات قتل نفس زكية، وإن المهدي لا يخرج حتى تقتل نفس زكية في الكعبة اسمه محمد، وهو حسني النسب أي سيد حسني من نسل الإمام الحسن، والظاهر أنها تكون قبل الظهور بسنة، أو في نفس سنة الظهور وتعتبر هاتان العلامتان من أواخر العلامات قبل الظهور.

فإذا قتلت النفس الزكية غضب عليهم من في السماء ومن في الأرض.
ألقابه

المهدي - الحجة - المنتظر - الموعود - القائم
[url=وصلات خارجية اسرار وحقائق عن الشيعة الاتنى عشرية شبكة القائم عجل الله فرجه صفحة الإمام الحجة المنتظر كتاب عصر الظهور للشيخ علي الكوراني كتاب المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي للشيخ علي الكوراني]وصلات خارجية اسرار وحقائق عن الشيعة الاتنى عشرية شبكة القائم عجل الله فرجه صفحة الإمام الحجة المنتظر كتاب عصر الظهور للشيخ علي الكوراني كتاب المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي للشيخ علي الكوراني[/url]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://back95.yoo7.com
 
علامات ضهور الامام المهدي عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اولاد الامام علي عليه السلام
» الامام الهادي عليه السلام
» راس الامام الحسين عليه السلام
» سيرة الامام علي عليه السلام
» ميلاد الامام الحسين عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام :: الفئة الأولى :: منتدى منوع اسلامية قافية علمية-
انتقل الى: