عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام
هلا بيكم في منتدى عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام نرجو تسجيلكم في المنتدى ومساعدتنا في نشر علوم اهل البيت عليهم السلام ونرحب بكم مر وقضاء وقت ممتع معنا ادارة المنتدى
عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام
هلا بيكم في منتدى عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام نرجو تسجيلكم في المنتدى ومساعدتنا في نشر علوم اهل البيت عليهم السلام ونرحب بكم مر وقضاء وقت ممتع معنا ادارة المنتدى
عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام

عشاق الحسين اهالي ذي قار (الناصرية)
 
الرئيسيةاتصل بناأحدث الصورالتسجيلدخولfacebookفي حب الحسين
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
ديسمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031    
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



اللهم صل على محمد وال محمد
صلوات على محمد وال محمد اللهم صل على محمد وال محمد

 

 » الإمام الحجة بن الحسن المهدي المنتظر عجل الله فرجه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 940
نقاط : 2781
من لم يشكر الناس لم يشكر الله : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 29
الموقع : back95.allahmountada.com

» الإمام الحجة بن الحسن المهدي المنتظر عجل الله فرجه Empty
مُساهمةموضوع: » الإمام الحجة بن الحسن المهدي المنتظر عجل الله فرجه   » الإمام الحجة بن الحسن المهدي المنتظر عجل الله فرجه Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 17, 2012 8:03 pm

اسمه ونسبه ( عليه السلام ) :

محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) .

أمُّه ( عليه السلام ) :

جارية يُقال لها : نَرجس وتسمى بأسماء اخرى كذلك .

كُنيته ( عليه السلام ) :

أبو القاسم .

ألقابه ( عليه السلام ) :

المهدي ، المنتظر ، صاحب الزمان ، صاحب العصر ، الحجة ، القائم ، ولي العصر ، الصاحب ، وغيرها .

ولادة الإمام المهدي ( عليه السلام ) :

وُلد الإمام المهدي بن الإمام الحسن العسكري ( عليهما السلام ) في الخامس عشر من شعبان 255 هـ ، بمدينة سامراء في العراق .

قالت السيّدة حكيمة ـ بنت الإمام الجواد وأخت الإمام الهادي وعمّة الإمام العسكري ( عليهم السلام ) ـ : دخلت يوماً على أبي محمّد ( عليه السلام ) ، فقال : ( يا عمّة بيتي عندنا الليلة ، فإنّ الله سيظهر الخلف فيها ) ، قلت : وممّن ؟

قال : ( من نرجس ) ، قلت : فلست أرى بنرجس حملاً ؟ قال : ( يا عمّة إنّ مثلها كمثل أم موسى لم يظهر حملها بها إلاّ وقت ولادتها ) ، فبتّ أنا وهي في بيت ، فلمّا انتصف الليل صلّيت أنا وهي صلاة الليل ، فقلت في نفسي : قد قرب الفجر ولم يظهر ما قال أبو محمّد ، فناداني أبو محمّد ( عليه السلام ) من الحجرة : ( لا تعجلي ) . رجعت إلى البيت خجلة ، فاستقبلتني نرجس وهي ترتعد ، فضممتها إلى صدري ، وقرأت عليها قل هو الله أحد ، وإنا أنزلناه ، وآية الكرسي ، فأجابني الخلف من بطنها يقرأ كقراءتي ، قالت : وأشرق نور في البيت ، فنظرت فإذا الخلف تحتها ساجد لله تعالى إلى القبلة ، فأخذته ، فناداني أبو محمّد ( عليه السلام ) من الحجرة : ( هلمّي بابني إليّ يا عمّة ) .

قالت : فأتيته به ، فوضع لسانه في فيه ، وأجلسه على فخذه ، وقال : ( انطق يا بني بإذن الله ) ، فقال : ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم ، وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهامانَ وَجُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ ، وصلّى الله على محمّد المصطفى وعلي المرتضى وفاطمة الزهراء ، والحسن والحسين ، وعلي بن الحسين ، ومحمّد بن علي ، وجعفر بن محمّد ، وموسى بن جعفر ، وعلي بن موسى ، ومحمّد بن علي ، وعلي بن محمّد ، والحسن بن علي أبي ) .

قالت السيّدة حكيمة : وغمرتنا طيور خضر ، فنظر أبو محمّد إلى طائر منها فدعاه ، فقال له : ( خذه واحفظه حتّى يأذن الله فيه ، فإنّ الله بالغ أمره ) ، قالت حكيمة : قلت لأبي محمّد : ما هذا الطائر ، وما هذه الطيور ؟ قال : ( هذا جبرائيل ، وهذه ملائكة الرحمة ) ، ثمّ قال : ( يا عمّة ردّيه إلى أمّه كي تقر عينها ولا تحزن ، ولتعلم أنّ وعد الله حق ، ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) .

فرددته إلى أمّه ، قالت حكيمة : ولمّا ولد كان نظيفاً مفروغاً منه ، وعلى ذراعه الأيمن مكتوب : ( جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً ) .

واقتضَت الحكمة الإلهية إخفاء ولادة هذا الوليد الجديد عن أعيُن العامّة - كما اقتضت من قَبل إخفاء حَمل وولادةِ النبي موسى ( عليه السلام ) - ليسلمَ من أذى ومُطَاردة الحُكَّام الظالمين .

كما اقتضَت الحكمة الإلهية تَغيّبه عن الناس - إلاَّ الخواص من شيعتِه - وجعل السفراء الأربعة لِمدَّة سبعين - أو أربعة وسبعين سنة - لربط الأُمَّة به تمهيداً للغيبة الكبرى التي لا يُعلَم مقدارها ، حتّى يعود لنا ذلك النور الإلَهي ليملأَ الأرضَ قِسطاً وعدلاً بعد أنْ مُلئت ظلماً وجوراً ، وتلك هي حِكمة الله البالغة في عباده .

إنَّ جميع المسلمين متَّفقون على خروج الإمام المهدي ( عليه السلام ) في آخر الزمان ، وأنّه من ولد علي وفاطمة ( عليهما السلام ) ، وأنَّ اسمه كاسم النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، والأخبار في ذلك متواترة عند الشيعة والسُنة ، إلاّ أنّهم اختلفوا في أنّه هَل وُلِدَ أم سيولَد ؟

فالشيعة وجماعة من علماء أهل السنَّة على أنَّه مولود ، وأنَّه محمّد بن الحسن العسكري ( عليهما السلام ) ، وأكثر أهل السنَّة على أنّه لم يولد بعد وسيولد ، والحقُّ هو القول الأوّل .

تاريخ ولادته ( عليه السلام ) :

( 15 ) شعبان 255 هـ .

محل ولادته ( عليه السلام ) :

سامراء .

مُدة عُمره ( عليه السلام ) :

حي غائب عن الأنظار ، يخرج في آخر الزمان بإرادة الله عزَّ وجلَّ ، ونسأله تعالى أن يُعَجِّل بظهوره ( عليه السلام ) ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً .

مُدة إمامته ( عليه السلام ) :

طويلة وممتدة ، لأنه حيٌّ ( عجَّل الله تعالى فرجه ) .

سفراؤه ( عليه السلام ) :

له ( عليه السلام ) أربع سفراء ، كان الناس يأخذون الأحكام عنهم خلال الغيبة الصغرى وهم :

1- عثمان بن سعيد .

2- محمد بن عثمان .

3 - الحسين بن روح .

4 – علي بن محمد العمري .

غيبته ( عليه السلام ) :

له ( عليه السلام ) غيبتان :

الأولى : الغيبة الصغرى : وكانت مدتها ( 74 ) سنة ، وبدأت عام ( 260 هـ ) وحتى عام ( 329 هـ ) .

الثانية : الغيبة الكبرى : وبدأت عام ( 329 هـ ) ، بعد وفاة آخر سفير من سفرائه ( عليه السلام ) .

وكان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قد أخبرنا بها ، ونقلها لنا الرواة والمحدِّثين ، ونكتفي بالرواية الآتية :

قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( المَهْدِي مِنْ ولْدِي ، اِسْمُه اسْمِي ، وكُنيتُهُ كُنيَتِي ، أشبهُ النَّاس بي خَلْقاً وخُلُقاً ، تكون له غَيبة وحِيرَة تُضِلُّ الأمم ، ثم يُقْبِلُ كالشَّهَاب الثاقب ، فَيَمْلأَهَا عَدْلاً وقِسْطاً ، كَمَا مُلِئَتْ ظُلماً وجَوْراً ) .

والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو : من سَيُجيب الناس عن تساؤلاتهم ، ويفضّ نزاعاتهم في زمن الغيبة الكبرى ؟ .

والجواب : نجده في أحد التوقيعات التي وصَلَتْنا عن الإمام ( عليه السلام ) ، إذ يقول : ( أمَّا الحَوَادِث الواقِعَة ، فَارجعُوا فِيهَا إلَى رُوَاةِ الحَديثِ ، فَإنَّهُم حُجَّتِي عَلَيْكُم ، وأنَا حُجَّةُ اللهِ عَلَيْهِم ) .

وفي توقيعٍ آخر يقول ( عليه السلام ) : ( مَنَ كَانَ مِنَ الفُقَهَاءِ صَائِناً لِنَفْسِهِ ، حَافِظاً لِدِيْنِه ، مُخَالِفاً لِهَوَاه ، مُطِيعاً لأمْرِ مَولاه ، فَلِلْعَوَامِ أنْ يُقَلِّدُوه ) .

وبناءاً على ذلك برز فقهاء عُرِفوا بين الناس خلال الفترة الزمنية التي تَلَتْ الغيبة الكبرى ، وأصبَحُوا مراجع يستفتيهم الناس في جميع الأحكام الفقهية ، والإشكالات الشرعية .

موقف السلطة من الإمام المهدي ( عليه السلام ) :

عاصر الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ثلاثة من خلفاء بني العباس ، وهم :

1- المُعْتَزّ .

2 - المُهْتَدِي .

3- المُعْتَمِد .

وكان الأخير أشدُّهم حِقداً على أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وقد عَلِم هؤلاء وغيرهم من الأحاديث النبوية الشريفة عن وجود الإمام المهدي ( عليه السلام ) وولادته .

وعلم أيضاً أنه من وُلد علي وفاطمة ( عليهما السلام ) ، وأنه الإمام الثاني عشر من أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وأنه سيملأ الأرض قِسْطاً وعَدْلاً كما مُلِئَتْ ظلماً وجوراً .

فبذلَ المعتمِد جهدَه للتفتيش عنه لقتله ، كي لا يُزعزِع مُلكَه وسلطانه ، ومن مواقفه الخسيسة أمْره شُرطَتَه بعد وفاة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) مباشرة بتفتيش دار الإمام تفتيشاً دقيقاً ، والبحث عن الإمام المهدي ( عليه السلام ) .

وأمر بِحَبْس جواري الإمام العسكري ( عليه السلام ) ، واعتقال حلائله ، وبَثّ القابلات لتفتيش من بِهنَّ حَمْل ، ومراقبتهنَّ مُدَّة لا تُصدَّق ، إذ بقيَتْ إحداهنَّ تحت المراقبة لِمُدَّة سنتين .

وقد ادَّعى جعفر ( الكَذَّاب ) بأنَّ أخاه الحسن العسكري ( عليه السلام ) مات ولم يُخلِّف ، فلماذا لم تصدِّق السلطة الحاكمة ما زعمه جعفر ؟! مع أنَّ جعفراً هذا كان عميلاً لها ، وسائراً في رِكابها ، فأخذت تفتش وتفتش عن الإمام الحجة ( عليه السلام ) .

ولقد أدركت السلطة الحاكمة وسائر الناس أنَّ الصبي الذي لم يتجاوز عمره الخامسة هو الإمام المنتظر ( عليه السلام ) ، الإمام الثاني عشر من أئمَّة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، الذي رَسمت الأحاديثُ المتواترة دورَهُ العظيم بكل جلاء .

علامات ظهوره ( عليه السلام ) :

لا يمكن حصرها هنا ، إلا أننا نكتفي بذكر أربع منها :

- خروج السفياني .

- قتل الحسني .

- إقبال الرايات السود من قبل خراسان .

- خروج اليماني .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://back95.yoo7.com
 
» الإمام الحجة بن الحسن المهدي المنتظر عجل الله فرجه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فداك بدمي يارسول الله السيد نصر الله
» علامات ضهور الامام المهدي عليه السلام
» وانك لعلى خلق عظيم ياحبيب الله يارسول الله
» خطاب لسماحة السيد حسن نصر الله دام ظله الشريف حول الإساءة لمقام الرسول الأعظم صلى الله عليه واله
» الإمام محمد بن علي الباقر (ع)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق وعاشقات اهل البيت عليهم السلام :: فئة الاسلامية والحسينية :: منتدى الاسلامية-
انتقل الى: